يأمر عمر بالحفر في المكان الذي دفن خليفة فيه جثة نعمات، فيجدوا ملابسها وصورها ويتأكد عمر أن خليفة لم يقتلها، ويعترف الضمراني باغتصابها وقتلها، ويهرب هاني من المصحة، ويطلب عمر من رياض استجواب هاني وطارق لوجودهما في تسجيل الكاميرات.