تدلي شروق بشهادتها في قضية مؤمن، ويُقبض على خليفة ويعترف بقتله لزوجته نعمات لهروبها مع عشيقها الضمراني، ويحول عمر - خليفة للطب النفسي للتأكد من قواه العقلية، ويتضح من التحقيق أن الضمراني لم يكن له صلة بنعمات وأنه ساعدها فقط على الهرب للقاهرة، ويُدخل رياض - هاني مصحة للعلاج من الإدمان.