يحقق عمر مع بعض الأشخاص في البلد بعد دفن مؤمن، ويطلب من والد القتيل عنوان منزل شروق، ويشك عمر في تورط والد شروق بالجريمة، وتهرب شروق من منزل والدها وتذهب لعمر بالقسم وتتهم والدها بقتل مؤمن.