يصل حسن وهند وابنتها إلى القاهرة للبحث عن صبحي صديق حسن، وتُبلغ إلهام - حمادة أنها ستساعده للوصول إلى هند، ويصارح حسن - هند بأنه ما زال يحبها، ويسافر صبحي لحمادة ويعده بإخباره بمكان حسن إذا وصل إليه.