يتشاجر أبو حمزة وحسن، وتساند درية الأخير، ويطلب أبو حمزة من عبده أن يكون جاسوسا له في بيت درية مقابل جعله آغا العربجية ولكنه يرفضه، ويمنع أبو حمزة - عبده من تأدية طلبات درية ولكن الأخيرة تحذره من الوقوف بوجهها.